http://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719
http://deloplen.com/afu.php?zoneid=2344139
samedi 20 octobre 2018
أعمال مربحة يمكنك أن تبدأ بها من خلال المنزل و الأنترنت
أعمال مربحة يمكنك أن تبدأ بها من خلال المنزل و الأنترنت نعرف جميعًا مشكلة البطالة عند الكثير من الشباب و البحث المستميت عن العمل . و بالإضافة إلى إحساسك أنك عندما تتخرج من الجامعة ليست لديك المقومات التي تؤهلك لسوق العمل ولديك الكثير لتتعلمه ولكن لابد أن تعمل لذلك نحاول أن نضع أمامكم أفكار جديدة نأمل أن تساعدكم وتكون بارقة أمل في حياتكم هذا المقال سيضم 7 أعمال يمكن أن تقوم بها من المنزل ولست وحدك في التفكير في هذا فالكثير والكثير حول العالم فقدوا عملهم ويبحثون عن مثل هذه السبل للتعويض فهذه الأعمال ستعود عليك ببعض المال ويمكن معها أن تدرس وتجهز نفسك لسوق العمل: 1. صناعة الإكسسوارات: إذا كنت تستمتع بالصناعات اليدوية مثل الإكسسوارات أو الديكورات المنزلية فيمكنك أن تبدأ مشروع صغير لبيع ما تقوم بصنعه من خلال بعض المواقع على الإنترنت أو تقوم بعرضها على صفحة خاصة بك على الفيس بوك فقط قم بصناعة ما تود بيعه والتقط له بعض الصور وضعها على الإنترنت وكل من سيرغب في شراء ما صنعت سيطلبها منك واختر أنت وسيلة الدفع المناسبة لك فهي وسيلة لتنمية المهارات والإبداع وتدر عليك المال وكأنك تعمل ولو حتى لفترة مؤقتة . 2. التدوين: المدونات يمكن أن تربح من خلالها طوال اليوم عن طريق المقالات والأعمدة التي تضيفها إليها باستمرار فيمكنك أن تبدأ مدونتك عن طريق جوجل أو مواقع مثل (blogger.com أو http://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719) أو أي مواقع أخرى توفر مثل هذه المدونات فقط جد المنطقة التي تحب أن تكتب فيها أو عنها وابدأ وحاول فلن تخسر شيئًا . و يوجد الكثيرين الذين قاموا بهذه التجربة ويعرضوا خبرتهم فيها على الإنترنت حتى هناك بعض الكتب التي تعلمك كيف تكسب من مدونتك فالموضوع بإذن الله ليس صعبًا يحتاج فقط إلى التفكير الجيد وبعض الجهد . 3. دعم الزبائن: بعض الشركات المتخصصة في الإمداد بالدعم الخارجي (Outsourcing) يمكن أن تقدم عمل خدمة الزبائن من المنزل بحيث تأتيك المكالمات من العملاء مباشرة ممن يحتاج إلى الإجابة عن سؤال أو حل مشكلة معينة ولكن لا أعلم هل ستقبل هذه الشركات أشخاص خارج الدول التي تعمل بها أم لا. حاولوا أن تبحثوا في هذا الموضوع وأمدونا بخبراتكم 4. محاسب : إذا كنت جيدًا في التعامل مع الأرقام وتجد نفسك دومًا تساعد أصدقاءك في الحسابات والتعامل مع الضرائب حاول أن توظف مهارتك عن طريق البدء في أعمال المحاسبة بحيث تعرض خدماتك على الشركات ليس شرطًا أن تكون جزءً من فرقهم ولكن تقوم لهم بخدمة مقابل مبلغ معين من المال ولكنك تحتاج إلى بعض البرامج التي تستخدم في مثل هذه الحالات ويمكنك أن تقوم بالإعلان لنفسك على فيس بوك وتويتر بحيث تعرفك الشركات في هذا المجال وتقوم بمشروعك الصغير 5. مدرس خاص : لو كنت تحب التدريس يمكنك أن تبدأ بعمل بعض الدروس التي تساعد الطلبة في دروسهم على الإنترنت وتقدمها لهم سواء في منازلهم أو على الإنترنت مثل سلمان خان الذي كان يعمل مهندسًا وعندما حاول أن يساعد أحد أقاربه في مادة الرياضيات كان يقوم بعمل فيديوهات تعليمية بسيطة تشرح المادة بأسلوب بسيط وزاد عدد من يشاهدون فيديوهاته على اليوتيوب حتى ترك عمله كمهندس وقام بتقديم هذه الفيديوهات مجانًا حتى قامت شركتي جوجل و ميكروسوفت بدفع مبالغ كبيرة له لقاء خدمته للمجتمع والعلم هذه قصته باختصار فحاول إن كنت تحب مساعدة الصغار من الطلاب 6. مترجم : إذا كنت تتقن لغة معينة يمكنك أن تعمل مترجم مستقل فهناك الكثير من الشركات التي يكون لها أوراق وملفات تحتاج إلى ترجمة ويمكنك أن تستخدم أحد هذه المواقع التي يمكن أن تساعدك (http://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719( أو) ولا أخفي عليكم أنه هناك المزيد ولكن هذا مجرد مثل فقط إفتح أي محرك بحث وابحث عما تريد وكل موقع له طرق الدفع الخاصة به وغالبًا ما يكون عن طريق فتح حساب في البنك أو البطاقات الإئتمانية 7. هناك بعض المواقع العربية التي تعمل في مجال الأعمال المنزلية مثلhttp://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719وهو موقع مشارك في مسابقة إبدأ مع جوجل وهناك بعض المواقع الأجنبية التي توفر جميع أنواع الأعمال من برمجة أو كتابة أو ترجمة ….إلخ وقد إنتشر في الآونة الإخيرة مبدأ (http://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719) بحيث يعمل فريق لا يعرف أي منهم الآخر إلا عن طريقالإنترنت ويمكن أن يكونوا من دول مختلفة حتى وهذه المواقع مثل
http://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719
http://deloplen.com/afu.php?zoneid=2344139
http://bodelen.com/afu.php?zoneid=2070719
http://deloplen.com/afu.php?zoneid=2344139
mardi 16 octobre 2018
الرجل التعيس : zamoney
الرجل التعيس : zamoney: Lien pour attirer des références * (+ 50% de leurs revenus) Aide http://zamoney.xyz/9998837643417/ Pour obteni...
vendredi 5 octobre 2018
jeudi 4 octobre 2018
الرجل التعيس : مريم الدباغ التونسي مهوش راجل
الرجل التعيس : مريم الدباغ التونسي مهوش راجل: مريم الدباغ التونسي مهوش راجل أكيد أن مشكلها مع الفان والشهرة لا تقصد الرجال متاع الجيش والحرس أهل الساحل والشمال والوسط والج...
مريم الدباغ التونسي مهوش راجل
مريم الدباغ التونسي مهوش راجل
أكيد أن مشكلها مع الفان والشهرة لا تقصد
الرجال متاع الجيش والحرس أهل الساحل والشمال والوسط
والجنوب هي تعلم من هم الرجال اللتي تقصدهم ليس من أحفاد الفلاقة
ولا من أحفاد الثوار ولا من أبناء الدغباجي ولا حنبعل وهم من أرض عليسة
ولا هم من أبناء الأغالبة ولا هم مثاليث ولا هم جلاص ولاهم قفاصة هم من تونس فقط من تونس
السعادة لها تأثير عن العضو الذكري
السعادة لها تأثير عن العضو الذكري
كيف يكون الرجل التعيس
كيف يكون الرجل التعيس
إن الرجل كل ماكان تعيس إزداد غضبه وزدادة التعاسة
معه في أغلب الأحيان تكون النتيجة مئلمة بنسبت إلى الرجل
إما أن يصاب بمرض أو يرتكب بعض الأشاء اللتي تكون نتائجها
مئلمة إما نفسانيا أو بدنيا من هنا يزيد في تعاسته وتتعكر صحته ويكون
الأمر مخطر على من ييعالجه طبيبه أو الممرضة اللذي تباشره
أوالزوجة والأبناء
إن الرجل كل ماكان تعيس إزداد غضبه وزدادة التعاسة
معه في أغلب الأحيان تكون النتيجة مئلمة بنسبت إلى الرجل
إما أن يصاب بمرض أو يرتكب بعض الأشاء اللتي تكون نتائجها
مئلمة إما نفسانيا أو بدنيا من هنا يزيد في تعاسته وتتعكر صحته ويكون
الأمر مخطر على من ييعالجه طبيبه أو الممرضة اللذي تباشره
أوالزوجة والأبناء
mardi 2 octobre 2018
علم النفس سبب تعاسة الرجل
علم النفس سبب تعاسة الرجل
هناك من هم مهوسين بعلم النفس من الرجال اللذين يعانون من الغيرة
وهيا أول أسباب التعاسة عند الرجل وكما يقال عن الرجل الغيور في العالم الأوري أنه مريض نفسي أو الرجل الغيور
هناك من هم مهوسين بعلم النفس من الرجال اللذين يعانون من الغيرة
وهيا أول أسباب التعاسة عند الرجل وكما يقال عن الرجل الغيور في العالم الأوري أنه مريض نفسي أو الرجل الغيور
من هو الرجل التعيس؟
الرجل التعيس
من هو الرجل التعيس
كان هناك رجل جالس في احدى المقاهي
ينظر الى محتويات الكاس الذي امامه
وبعد نصف ساعه
فجاءة دخل سائق شحن محب للمشاكل
وجلس في القرب منه
ثم اخذا الكاس من امام الرجل وشرب
للاخر وبدون استئذان من الرجل
الرجل المسكين بدء في البكاء
عندها قال له سائق الشحن:
ويلك يارجل انا امزح معك
سوف اشتري لك غيره
ارجوك فاانا لااحتمل بكاء رجل
اجاب الرجل
انا لاابكي من اجل المشروب
ولكن اليوم هو اتعس يوم في حياتي
اليوم تاخرت في النوم مما ادى ذلك
الى التخلف عن موعد عمل مهم فيه
صفقه تجاريه مهمه مما اغضب ذلك
رئيسي في العمل فطردني من الشغل
عندما غادرت المكان الى موقوف السيارة
وجدت انها قد سرقت
فااستقليت تاكسي .فبعد ان دفعت الحساب
والتاكسي غادر المكان اكتشفت اني نسيت
محفظتي في السيارة
دخلت البيت فوجدت زوجتي تخونني مع عامل الحديقه
فااتيت الى هنا افكر في وضع حد لحياتي
فجئت انت وشربت الكاس
الذي وضعت به السم
الرجل التعيس : إشرح لى من فضلك معنا التعاسة
الرجل التعيس : إشرح ى من فضلك معنا التعاسة: التعاسة هي: أن نضيع عمرنا في الحصول على اشياء لا نعرف بالتحديد ان كنا نريدها حقاً أم لا
الفن التعيس
استدرجت بلاطاة الملوك والأمراء الفنّانين من الرسامين و والنحّاتين والموسيقيين والمسرحيين، وأيضاً شعراء وعلماء وفلاسفة اعتبروا من المحظوظين. فالكثيرون سعوا إلى أن تشملهم النعمة وأخفقوا. لم تشذّ الحكومات الجمهورية عن هذا التقليد، بل وأُضيف إليهم فنانو السينما والتلفزيون، وكانت طريقهم إلى القصور الجمهورية معبّدةً بالورود والتزلّف لا بالأشواك والكبرياء، فشهرة الممثلين باتت توازي إن لم تفق شهرة رجال المال والأعمال.فأن يُحتفى بفنان عالمي ويستقبله رئيس الجمهورية، ويتجوّل معه في الأسواق، لبادرة تبدو أنّها تدلّ على تقدير الفن. ولقد كان لها أن تدلّ على الثقافة والرقيّ أيضاً، لو أن هذا الرئيس لا يحكم شعبه بأجهزة أمنية تسمح لها صلاحياتها المطلقة، بالتعذيب والقتل والنهب والابتزاز.دلّ أنموذج النظام الشمولي مراراً على إعجابه بالفنانين، فأكرمهم بالجوائز والهبات، لكن ليس من دون ثمن، بل حسب اعتقاد ظهر في ما بعد أنه لم يكن ساذجاً، وهو أن لآرائهم وتصريحاتهم ثقلاً يوازي شعبيتهم، وأن مواقفهم إلى جانبه ستعزّز مكانته داخلياً وخارجياً، ويكونون عوناً له في أيام الأزمات. ولقد ألجأته الظروفُ إلى قتل شعبه، وكان هذا الرهط من الفنانين عند حسن ظنّه، أما الذين كانوا عند سوء ظنّه فغادروا البلاد أو صمتوا.
ما يختلقه الطغيان ليس إلا بياناً بالانحدار المتواصلقدّم فنانو النظام خدماتهم، وأيّدوا ذبح الشعب بمختلف الوسائل، وكان الكثير منها متوافراً، حتى أن الترسانة العسكرية استخدمت بكامل عتادها، وجرى استدعاء قتلة من خارج البلاد على هيئة مليشيات مذهبية، تساندها طائرات دولة عظمى، مما أدّى إلى احتلال البلد من دولتين.
يصلح هذا المشهد الدراماتيكي لجبروت النظام تحت رعاية دولة إقليمية ودولة كبرى، لتشكيل مسلسل تلفزيوني، تقوم على تنفيذه الفئة المختارة المساندة من الفنانين، عدد حلقاته لا تُحصى من فرط أعداد الضحايا والتدخّلات الدولية، وما انتاب هذا المشهد من إرهاب أعمى شارك في القتل على طريقته بقطع الرؤوس، بحجة إنقاذ الشعب من الثورة والنظام معاً.
لا يستوقفنا من هذا المشهد القاسي، النظام الذي يدافع عن بقائه في السلطة، ولا الفنّانون المأجورون، ولا حكومات الدول بمختلف أنواعها الدينية والعلمانية والديمقراطية والدكتاتورية، كلهم يعملون لحساب طموحات سياسية بحتة. يسترعي اهتمامنا، وأيضاً مخاوفنا شعبنا المنكوب برجاله ونسائه وأطفاله، وهذا الخراب الشامل، الديكور الوحيد على مدار مسلسل لا نعرف متى سينتهي.
فيا لتعاسة هذا الفن، عندما لا يخجل أبطاله من التجرؤ على تزوير مأثرة دخلت عامها السادس لبلدٍ محاصر. ما يُرتكب يتعدّى الزلة والخطأ إلى سقوط أخلاقي شنيع. فالفن كان دائماً نابذاً للقمع والعسف، وإذ يساند الظلم، يغاير طبيعته نفسها ووووووو
أما السؤال الحقيقي فيطرحه الفن المضاد للزيف: ما الذي يُبقي هذا الشعب على قيد الحياة، أعزل مشرداً ونازحاً وجائعاً ولاجئاً... ويطالب بالحرية؟
ما يختلقه الطغيان ليس إلا بياناً بالانحدار المتواصلقدّم فنانو النظام خدماتهم، وأيّدوا ذبح الشعب بمختلف الوسائل، وكان الكثير منها متوافراً، حتى أن الترسانة العسكرية استخدمت بكامل عتادها، وجرى استدعاء قتلة من خارج البلاد على هيئة مليشيات مذهبية، تساندها طائرات دولة عظمى، مما أدّى إلى احتلال البلد من دولتين.
يصلح هذا المشهد الدراماتيكي لجبروت النظام تحت رعاية دولة إقليمية ودولة كبرى، لتشكيل مسلسل تلفزيوني، تقوم على تنفيذه الفئة المختارة المساندة من الفنانين، عدد حلقاته لا تُحصى من فرط أعداد الضحايا والتدخّلات الدولية، وما انتاب هذا المشهد من إرهاب أعمى شارك في القتل على طريقته بقطع الرؤوس، بحجة إنقاذ الشعب من الثورة والنظام معاً.
لا يستوقفنا من هذا المشهد القاسي، النظام الذي يدافع عن بقائه في السلطة، ولا الفنّانون المأجورون، ولا حكومات الدول بمختلف أنواعها الدينية والعلمانية والديمقراطية والدكتاتورية، كلهم يعملون لحساب طموحات سياسية بحتة. يسترعي اهتمامنا، وأيضاً مخاوفنا شعبنا المنكوب برجاله ونسائه وأطفاله، وهذا الخراب الشامل، الديكور الوحيد على مدار مسلسل لا نعرف متى سينتهي.
فيا لتعاسة هذا الفن، عندما لا يخجل أبطاله من التجرؤ على تزوير مأثرة دخلت عامها السادس لبلدٍ محاصر. ما يُرتكب يتعدّى الزلة والخطأ إلى سقوط أخلاقي شنيع. فالفن كان دائماً نابذاً للقمع والعسف، وإذ يساند الظلم، يغاير طبيعته نفسها ووووووو
أما السؤال الحقيقي فيطرحه الفن المضاد للزيف: ما الذي يُبقي هذا الشعب على قيد الحياة، أعزل مشرداً ونازحاً وجائعاً ولاجئاً... ويطالب بالحرية؟
الرجل التعيس
استدرجت بلاطاة الملوك والأمراء الفنّانين من الرسامين و والنحّاتين والموسيقيين والمسرحيين، وأيضاً شعراء وعلماء وفلاسفة اعتبروا من المحظوظين. فالكثيرون سعوا إلى أن تشملهم النعمة وأخفقوا. لم تشذّ الحكومات الجمهورية عن هذا التقليد، بل وأُضيف إليهم فنانو السينما والتلفزيون، وكانت طريقهم إلى القصور الجمهورية معبّدةً بالورود والتزلّف لا بالأشواك والكبرياء، فشهرة الممثلين باتت توازي إن لم تفق شهرة رجال المال والأعمال.فأن يُحتفى بفنان عالمي ويستقبله رئيس الجمهورية، ويتجوّل معه في الأسواق، لبادرة تبدو أنّها تدلّ على تقدير الفن. ولقد كان لها أن تدلّ على الثقافة والرقيّ أيضاً، لو أن هذا الرئيس لا يحكم شعبه بأجهزة أمنية تسمح لها صلاحياتها المطلقة، بالتعذيب والقتل والنهب والابتزاز.دلّ أنموذج النظام الشمولي مراراً على إعجابه بالفنانين، فأكرمهم بالجوائز والهبات، لكن ليس من دون ثمن، بل حسب اعتقاد ظهر في ما بعد أنه لم يكن ساذجاً، وهو أن لآرائهم وتصريحاتهم ثقلاً يوازي شعبيتهم، وأن مواقفهم إلى جانبه ستعزّز مكانته داخلياً وخارجياً، ويكونون عوناً له في أيام الأزمات. ولقد ألجأته الظروفُ إلى قتل شعبه، وكان هذا الرهط من الفنانين عند حسن ظنّه، أما الذين كانوا عند سوء ظنّه فغادروا البلاد أو صمتوا.
ما يختلقه الطغيان ليس إلا بياناً بالانحدار المتواصلقدّم فنانو النظام خدماتهم، وأيّدوا ذبح الشعب بمختلف الوسائل، وكان الكثير منها متوافراً، حتى أن الترسانة العسكرية استخدمت بكامل عتادها، وجرى استدعاء قتلة من خارج البلاد على هيئة مليشيات مذهبية، تساندها طائرات دولة عظمى، مما أدّى إلى احتلال البلد من دولتين.
يصلح هذا المشهد الدراماتيكي لجبروت النظام تحت رعاية دولة إقليمية ودولة كبرى، لتشكيل مسلسل تلفزيوني، تقوم على تنفيذه الفئة المختارة المساندة من الفنانين، عدد حلقاته لا تُحصى من فرط أعداد الضحايا والتدخّلات الدولية، وما انتاب هذا المشهد من إرهاب أعمى شارك في القتل على طريقته بقطع الرؤوس، بحجة إنقاذ الشعب من الثورة والنظام معاً.
لا يستوقفنا من هذا المشهد القاسي، النظام الذي يدافع عن بقائه في السلطة، ولا الفنّانون المأجورون، ولا حكومات الدول بمختلف أنواعها الدينية والعلمانية والديمقراطية والدكتاتورية، كلهم يعملون لحساب طموحات سياسية بحتة. يسترعي اهتمامنا، وأيضاً مخاوفنا شعبنا المنكوب برجاله ونسائه وأطفاله، وهذا الخراب الشامل، الديكور الوحيد على مدار مسلسل لا نعرف متى سينتهي.
فيا لتعاسة هذا الفن، عندما لا يخجل أبطاله من التجرؤ على تزوير مأثرة دخلت عامها السادس لبلدٍ محاصر. ما يُرتكب يتعدّى الزلة والخطأ إلى سقوط أخلاقي شنيع. فالفن كان دائماً نابذاً للقمع والعسف، وإذ يساند الظلم، يغاير طبيعته نفسها ووووووو
أما السؤال الحقيقي فيطرحه الفن المضاد للزيف: ما الذي يُبقي هذا الشعب على قيد الحياة، أعزل مشرداً ونازحاً وجائعاً ولاجئاً... ويطالب بالحرية؟
ما يختلقه الطغيان ليس إلا بياناً بالانحدار المتواصلقدّم فنانو النظام خدماتهم، وأيّدوا ذبح الشعب بمختلف الوسائل، وكان الكثير منها متوافراً، حتى أن الترسانة العسكرية استخدمت بكامل عتادها، وجرى استدعاء قتلة من خارج البلاد على هيئة مليشيات مذهبية، تساندها طائرات دولة عظمى، مما أدّى إلى احتلال البلد من دولتين.
يصلح هذا المشهد الدراماتيكي لجبروت النظام تحت رعاية دولة إقليمية ودولة كبرى، لتشكيل مسلسل تلفزيوني، تقوم على تنفيذه الفئة المختارة المساندة من الفنانين، عدد حلقاته لا تُحصى من فرط أعداد الضحايا والتدخّلات الدولية، وما انتاب هذا المشهد من إرهاب أعمى شارك في القتل على طريقته بقطع الرؤوس، بحجة إنقاذ الشعب من الثورة والنظام معاً.
لا يستوقفنا من هذا المشهد القاسي، النظام الذي يدافع عن بقائه في السلطة، ولا الفنّانون المأجورون، ولا حكومات الدول بمختلف أنواعها الدينية والعلمانية والديمقراطية والدكتاتورية، كلهم يعملون لحساب طموحات سياسية بحتة. يسترعي اهتمامنا، وأيضاً مخاوفنا شعبنا المنكوب برجاله ونسائه وأطفاله، وهذا الخراب الشامل، الديكور الوحيد على مدار مسلسل لا نعرف متى سينتهي.
فيا لتعاسة هذا الفن، عندما لا يخجل أبطاله من التجرؤ على تزوير مأثرة دخلت عامها السادس لبلدٍ محاصر. ما يُرتكب يتعدّى الزلة والخطأ إلى سقوط أخلاقي شنيع. فالفن كان دائماً نابذاً للقمع والعسف، وإذ يساند الظلم، يغاير طبيعته نفسها ووووووو
أما السؤال الحقيقي فيطرحه الفن المضاد للزيف: ما الذي يُبقي هذا الشعب على قيد الحياة، أعزل مشرداً ونازحاً وجائعاً ولاجئاً... ويطالب بالحرية؟
Inscription à :
Articles (Atom)